رداً على قصيدة دبع الخلود للشاعر حمزه الدبعي
دُبَعُ الخلودِ وأطيب الأوطانِ
مشهورةٌ في موطنِ الإيمانِ
البلبل الصداحُ قد غنّى لها
معزوفةً من اجمل الألحانِ
في حبها قد هام حمزة شادياً
رقصت على ترنيمهِ أشجاني
قد زدتني شوقاً أزورُ دبيعةً
أرهفتني بجمالها الرباني
عَلِّي أُمتِّع ناظري بجمالها
وتقرُّ في جنباتها أعياني
ياشاعراً لك في الفؤادِ محبةً
ومكانةً تأويكَ في وجداني
ياساحراً أدخلت حبك مهجتي
من قبل ان ترنو إليك اعياني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق