الجمعة، 20 يوليو 2018

داعي الغرامِ


وإذا دعا داعي الغرام أجبتهُ
وأتيتُ نحوهُ في خطايَ أهرولُ

ومكثتُ في دنيا المحبةِ ناسكاً
وسكنتُ محراب الهوى أتبتلُ

أتلو حروف قصائدي في مدحهِ
وبآي شعري في هواهُ أُرتلُ

أسكنته قلبي يعيش مكرماً
وبنيت في دنيا هوانا منزلُ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مارأيك في مدوناتي